من منتصف ليلة البارحة إلى صباح اليوم والجهودات قائمة لإخماد النران المشتعلة بمقبرة أيت حمي حيث تمكن شباب الساكنة من محاصرة الحريق قبل تدخل عناصر الوقاية الميدنية القصبة لإخماد ما تبقى من جمر و الرماد، لقد إلتهمت ميناهز أربع هكتارات تحتوي على أصناف عديدة من أشجار منها الزيتون،الخروب،الصفاف،لأرز و لأعشاب الكتفة المساهمة في شتعال النران.فقمت الساكنة بإخلاء النازل من السكان و لأغنام خوفا من النران المتوجه نحوها.لكن مازلت أسباب الحرق غامضة لحد الساعة رغم تدخل عناصر الدرك الملكي و القيم بالإجراءت اللازمة وستنطاق بعض الشهود.
ويبقى السؤال المطروح أين غاب عناصر المياه والغابات؟ وما دور المركز الموجود بالقرية؟
ويبقى السؤال المطروح أين غاب عناصر المياه والغابات؟ وما دور المركز الموجود بالقرية؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق